الرئيسية
توفير الف مقعد دراسي لثانوية تعز الكبرى
التعليم، القطاع الآخر الذي يدفع فاتورة الحرب الدائرة في اليمن منذ أعوام، فمنذ اندلاع الحرب مطلع العام 2015، أصبحت قرابة 2000 مدرسة غير مؤهلة إما لأنّها تضرّرت جراء القصف الجوي والأرضي أو يتم استخدامها كواقع تمركز المجاميع المسلحة وإما لأنها تستخدم لإيواء الأسر النازحة، هذا التعطيل للمنشآت التعليمية أحال نحو مليوني يمني إلى خارج المدارس.
وبين استمرار القصف على المنشآت التعليمية، وقطع رواتب المعلمين، وتفخيخ المناهج بمدخلات طائفية ومذهبية وخطابات التحريض والعنف، حشد أطراف الحرب كل المبررات التي تبدو كمؤشرات تهدد بتحطيم مستقبل اليمنيين، وإسقاطهم في وحل الجهل.
وبين استمرار القصف على المنشآت التعليمية، وقطع رواتب المعلمين، وتفخيخ المناهج بمدخلات طائفية ومذهبية وخطابات التحريض والعنف، حشد أطراف الحرب كل المبررات التي تبدو كمؤشرات تهدد بتحطيم مستقبل اليمنيين، وإسقاطهم في وحل الجهل.
استجابت مؤسسة توكل كرمان للنداء وقامت بتوفير جميع المقاعد لطلبة ثانوية تعز الكبرى البالغ عددها 1000 مقعد مدرسي مزدوج لـ 3000 طالب وبتكلفة إجمالية 37 مليون ريال يمني.