
الحرب التي تدور رحاها في اليمن منذ قرابة أربعة أعوام، ألقت بتبعاتها السلبية على مختلف القطاعات في اليمن، وكان للثقافة والفن وسبل السلام التعايش النصيب الأكبر منها إذ لم يكن يحظى قطاع الفن في اليمن بالاهتمام المطلوب قبل الحرب، وبدل أن يكان يقابل بالإهمال قبل الحرب، قوبل بالتجريف والدمار بعد اندلاعها.